البحث

التزامنا بحماية الخصوصية (GDPR)

نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا، فإنك تقبل استخدامنا لملفات تعريف الارتباط، سياسة الخصوصية و شروط الخدمة.

ضرر الواي فاي على الدماغ.. حقيقة أم مبالغة؟

توضح دراسات أجريت على الواي فاي: حقائق وافتراضات

كشفت الدراسات التي أُجريت حول تأثير الواي فاي على الصحة على أن معظمها قامت بتجارب على الحيوانات، مما يثير انتقادات بشأن قابلية تعميم النتائج على البشر.

تأثير محتمل على الخصوبة؟

تجارب على الفئران أشارت إلى تأثير محتمل على الخصوبة، لكن لم يتم تأكيد ذلك من خلال الدراسات على البشر.

ليست الواي فاي أشعة ضارة

الخبراء يشير إلى أن إشارات الواي فاي تعمل بموجات ضعيفة، ولا يوجد دليل على قدرتها على تلف خلايا الدماغ أو تغيير الحمض النووي. فعلى الرغم من بعض التقارير عن تأثيرها طفيف على موجات الدماغ أثناء النوم، إلا أن هذه التأثيرات ليست ذات أهمية سريرية بالنسبة للبشر.

التدهور في جودة النوم يرتبط بالتوتر

وبالرغم من التقارير عن تأثير الواي فاي على جودة النوم، يعتبر البعض أن التغيرات في عادات النوم ترتبط بالتوتر واستخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم أكثر من التأثيرات اللاسلكية على حد ذاتها.

ختامًا، يجدر بالذكر أن الأجهزة الطبية الحديثة مستمرة في تطوير آلياتها للعمل بأمان في بيئات ذات إشارات لاسلكية، وبالتالي، يمكن أن يكون الواي فاي مساعدًا غير مباشر على تحسين النوم من خلال تقليل التداول المكثف بالجوال والأجهزة الأخرى قبل النوم.

• الواي فاي ليس إشعاعًا ضارًّا

• لا دليل على علاقة مباشرة بالأورام

• جودة النوم متأثرة بعوامل متعددة

المقال السابق
رحيل فخري العكور أحد أعمدة الإعلام الأردني
المقال التالي
أندريه أونانا يرحب بالانتقال لطرابزون التركي