تلقى مسؤول مهم في إحدى الهيئات الدينية التعازي في وفاة ابنه الصغير، الذي فارق الحياة في حادث مؤلم خلال الأيام القليلة الماضية. الطفل الراحل كان يبلغ من العمر 11 عامًا، وتم دفنه في إحدى مقابر المدينة بعد أداء صلاة الجنازة عليه.
كانت الخبر محزنًا للمجتمع بأسره، حيث توافدت العديد من الأشخاص لتقديم واجب العزاء لأسرة الفقيد. ونظرًا لمكانته الرفيعة في المؤسسة التي يعمل بها، فإن الحادثة لفتت انتباه الجميع وأثرت في قلوب الزملاء والأصدقاء.
يُذكر أن الابن الراحل كان يتمتع بشخصية محبوبة ومرحة، وكان محبًا للمساعدة وصاحب قلب طيب. وقد أسفرت وفاته عن حالة من الحزن الشديد في الأوساط التي كان يتواجد بها بشكل دائم.
تتقدم إدارة الموقع بخالص التعازي والمواساة للمسؤول الكريم وأسرته، سائلين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان في هذا الوقت العصيب.