تتحمل المملكة المسؤولية العظمى في رفع العقوبات الدولية المفروضة على سورية، والتخفيف من معاناة الشعب السوري، وتمكين الحكومة السورية الجديدة من التواصل مع المجتمع الدولي.
تسعى المملكة بكل جهد لتحقيق هذا الهدف من أجل تعزيز الأمن والسلم والاستقرار والازدهار في سوريا.
تتصدر المملكة المشهد الإقليمي والدولي بدعمها للشعوب العربية والإسلامية نحو السلام والاستقرار، استنادًا إلى المبادئ الإنسانية والأخوية.
تعمل المملكة بقوة وثقة على تنفيذ مشاريعها بفعالية، بفضل مركزها السياسي والاقتصادي البارز عالميًا، وتستمر جهودها في إسكات أصوات النزاع والعنف، وتعزيز الأمن والسلام في العالم العربي.