بعد عقدين ونصف من الزمان، عاد الفنان الإماراتي حسين الجسمي إلى ساحة الألبومات الغنائية بقوة، حيث أعلن عن إصدار ألبوم جديد يحمل في طياته الكثير من التفاصيل المثيرة والمثيرة للدهشة.
الألبوم الجديد يضم 12 أغنية متنوعة ومبتكرة، تجمع بين اللهجات المختلفة من العربية الفصحى والخليجية والمصرية، مما يضفي عليه تنوعاً وعمقاً يلامس قلوب الجماهير.
شهدت عملية إنجاز الألبوم تعاوناً فنياً مثمراً بين حسين الجسمي ونخبة من أبرز الشعراء والملحنين في الوطن العربي، حيث برزت أسماء مثل علي الخوار، وسعود بن عبدالله، وفايز السعيد في قائمة المبدعين الذين ساهموا في رسم هذا الإبداع.
تم تسجيل الأغاني في استوديوهات عالمية المستوى في دبي ولندن، باستخدام تقنيات صوتية حديثة تضفي على الألبوم نكهة استثنائية وجودة إنتاجية متقنة.
ومن المتوقع أن يرى النور الألبوم الجديد رسمياً في أغسطس 2025، برفقة إطلاق فيديو كليب مميز لأحدى أغانيه، حيث تتصاعد التكهنات والتوقعات بنجاح كبير لهذا العمل الذي يأتي في وقت يشهد فيه الساحة الفنية قلة في الأعمال الرائدة والإصدارات الكبيرة.
ردود الفعل الإيجابية استقبلت العودة الملفتة للجسمي، مما يعزز الشغف والحماس لاكتشاف هذا الإبداع الجديد، الذي يعد بأن يحقق نجاحاً كبيراً ويترك بصمة قوية في عالم الفن العربي.