قرر الشاب إبراهيم بن خالد العلي أن يقدم قلبه كهدية ثمينة للدكتور ياسر بن إبراهيم العبيداء، حيث اتخذ خطوة جريئة وأطلق قوس قزح من الفرح والسعادة بطلب يد ابنته. وبهذا الاحتفال البهيج، تحولت إحدى قاعات الرياض إلى ساحة مفعمة بأجواء الفرح والبهجة، استقبلت فيها العائلة والأصدقاء العروسين بالورود والتبريكات.
وصاحبت هذا الحفل الساحر تهاني الجميع ودعوات الخير للزوجين الجدد، الذين سارعوا بإدخال الفرح إلى قلوب جميع الحضور. فوسط تراتيل الأنغام وأجمل التهاني، تجمع حولهم الأحبة لمشاركتهم فرحتهم وبهجتهم ولتقديم أصدق الدعوات والأماني بحياة زوجية مليئة بالسعادة والنجاح.
تمنى الجميع للزوجين الجدد بداية جديدة مليئة بالمحبة والوفاء، وأن يكون الحب رباط وصل بينهما يحميهما في جميع المراحل. واختتم الحفل بابتسامات تليق بالعشاق، وعهود تجددت لتكتب أمجاد حياة جديدة، تستمر بإذن الله إلى الأبد. حفل زواج جميل، احتفل به الجميع بالفرح والبهجة والتمنيات بالتوفيق الدائم والسعادة الأبدية. كل التهاني والتبريكات للعروسين الجدد.