بعد «والتز» في «سيغنال».. موظفة أمن داخلي أمريكي ترسل معلومات لصحفي بالخطأ

بعد جدل مثير، موظفة فيدرالية تفاجأت بإدراج اسمها في رسالة مفصلة قبل عملية حكومية. الحادثة دفعت الوزارة لإعطاء الموظفة إجازة إدارية والتخطيط لإلغاء تصريحها الأمني. تثير القضية تساؤلات حول المعاملة غير المتساوية للمُسربين في إدارة ترمب. الخبراء يؤكدون على أهمية التعامل بنفس القسوة مع كل الحالات. الحادث يذكرنا بضرورة الحفاظ على السرية والحذر في التعامل مع المعلومات الحساسة. يُتوقع أن يتم التحقيق في اختراق دردشة سيغنال بدقة، تماماً كما حدث مع تسريب الصحافي جيفري غولدبرغ. تظل تلك الفضيحة نقطة توتر في العلاقات الدولية وتؤشر إلى أهمية الحفاظ على أمن المعلومات.