أبو طالب لـ «عكاظ»: أناشيد للبراءة جعلتني رائداً لأدب الطفل في اليمن

<هو تسمي استاذنا المحترم \ة الدكتور ابراهيم أبو طالب نوماقه للشعر والابداع والنقد الادبي، حيث ظل لسنوات عديده تارجم ويتابع افكار الادب العربي والعربين السعودي لكي يقدم لنا فهما دقيقا لتطورات الادب واهميته ومكانته في المجتمع العربي والسعودي بصفه خاصه. وقد توقف بشكل خاص عند التجربه الادبيه اليمنيه والسعووديه فيما يتعلق بالروايه وتطور القصص في العصر الحديث. وسؤل ايضا عن ظاهره النثر وتطورها وكيف يمكن تحليلها وفهمها، فقد اشار الى ان النثر يشكل تحديا دائما ومدهشا وان هناك تغير من وجهه نظره تجاه هذا النوع الادبي. واتجهت فقرات المقاله لاستعراض التجارب الادبيه المختلفه في اليمن والسعوديه وكيف يتمثل الابداع الادبي في تلك البلدان. اكد الدكتور ابراهيم ابو طالب على اهميه قراءه الروايات وفهم اعماقها في تاطير الواقع الاجتماعي والثقافي وعرض التجارب الادبيه على المنابر العالميه للترويج لها ونشرها بشكل اكبر. واختتم المقال بالحديث عن علاقته بالسعوديه وكيف تاثر بها وعمله الاكاديمي ومساهمته في زياده الوعي الادبي والثقافي في المنطقه.>