كشف مسؤول تعليمي عن أهمية التسامح والانفتاح في بناء المجتمع السعودي، مشيراً إلى دور برنامج جسور التواصل في تعزيز الصورة الذهنية عن المملكة وتعميق التفاهم مع الثقافات الأخرى.
وأكد المتحدث على جهود وزارة التعليم ومركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري في بناء العقول وتعزيز القيم الإنسانية النبيلة من خلال العمل المشترك والمبادرات النوعية.
وأشار إلى أهمية تحقيق التوازن بين الحفاظ على الهوية الوطنية والانفتاح على العالم الخارجي، ورسم صورة إيجابية عن المملكة وتعزيز دورها كلاعب أساسي في الساحة الدولية.
وختم بالتأكيد على أن المشاركة في مثل هذه البرامج تعتبر نقطة انطلاق لتعزيز التواصل الحضاري ونشر القيم الإنسانية السامية في المجتمع.